تعتبر المدينة هي المركز الأساسي للوطن بما فيها من نمو إقتصادي والتي تعد مركزا" هاما" للتجارة والثقافة , لكن من جانب آخر أصبحت المدينة بيئة ملوثة , ومن وسائل الضرر بالإنسان , وذلك نتيجة لما تحدثه المصانع والكسارات وزيادة البنيان من تلوث للبيئة وإهدار للزراعة من ناحية قلة مساحة الأراضي الزراعية بسبب التوسع العمراني وتلوث الهواء الذي يؤثر سلبا" على النبات والإنسان معا" .
حياة القرية تختلف عن حياة المدن فهي سليمة ونقية بدون تلوث وليس هناك كثافة عالية من السكان ومازالت تعتمد على الزراعة , فقد نجد مساحات شاسعة زراعية ومازال الإخضرار يكسو معالمالها .
لذا عيلنا أن نحافظ على معالم القرية وندعمها لتبقى مزدهرة ونعمل على تحسين المدن فنترك مساحات لغرس الأشجار على مفارق الطرق وبين البنايات كي نساهم في التخفيف من آثار التلوث الناتج منها .
حياة القرية تختلف عن حياة المدن فهي سليمة ونقية بدون تلوث وليس هناك كثافة عالية من السكان ومازالت تعتمد على الزراعة , فقد نجد مساحات شاسعة زراعية ومازال الإخضرار يكسو معالمالها .
لذا عيلنا أن نحافظ على معالم القرية وندعمها لتبقى مزدهرة ونعمل على تحسين المدن فنترك مساحات لغرس الأشجار على مفارق الطرق وبين البنايات كي نساهم في التخفيف من آثار التلوث الناتج منها .