هل حقا نسيت الهوى ونسيتني ...
ولقاآتنا ولهفة الأشواق ...
وبيتنا الذي بنيناه في الأحلام ...
ألأنني غبت عنك أياما وسنوات ...
وضيعت عمرا كانت زهو السنون ...
وسرقت شغفك ومنعت عنك أشيائي ...
ورحلت عنك دون وداع ...
لكني حلفت لك أنك لم تفارق خيالي ...
ألا يكفيك أني أدخلتك تاريخي ....
وأهديتك أحلاما أوهاما بأوهام