كان ياما كان في اتنين عايشين بساحة أحلام كل ليلة يتلاقه وينشدوا أجمل الألحان وساعة ما الناس تنام يستطيب لهم تناول الشراب مرة هو اللي يحضره وأحيان هي اللي تسكبه وبقيه عالحال ده أيام حتى صارت حياتهم متعلقة بــالشراب وبيوم من الأيام لفت سحب السماء وحجبت القمر عن الأنظار وأتت يقظة وصحت النيام وأخذت ساعة الأحلام وبقي المشروب حيران سهران لوحده ينتظر عودة الأحباب
كان ياما كان
في اتنين عايشين بساحة أحلام
كل ليلة يتلاقه وينشدوا أجمل الألحان
وساعة ما الناس تنام
يستطيب لهم تناول الشراب
مرة هو اللي يحضره
وأحيان هي اللي تسكبه
وبقيه عالحال ده أيام
حتى صارت حياتهم متعلقة بــالشراب
وبيوم من الأيام
لفت سحب السماء
وحجبت القمر عن الأنظار
وأتت يقظة وصحت النيام
وأخذت ساعة الأحلام
وبقي المشروب حيران
سهران لوحده ينتظر عودة الأحباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق