القلب يطلبك وينادي
والروح تطرق على وجداني
تصرخ وتصرخ وتؤلمني
إلى أين أيها الحبّ تأخذني ؟؟؟
وبين أسوارك تقيدني
مثل سجينة
مثل رهينة
ومثل أسيرة
وليس لي من قيدك مهرب
كيف أنجو وأنا أرفض نجاتي
وكيف أمضي إلى حيث لا أمضي
هي نظرة وما في تلك النظرة
لكن صورتك تتغلغل في داخلي
تجزأني
تحطمني
تكسرني
آآآه من آآآه تكويني
أصبحت عيناي لمرآك تأمرني
حين أصحو ...
وقبل ارتشاف قهوتي
وحين يدنو القمر في المساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق