كنتُ وكنّا
ومرت الأيام
وقد ظننت أنك نسيتها
وضاعت الذكرى
حتى كادت أوهام
واليوم أتيتني
لتبوح لي بالحب
وتنثر الحنين
وتوقظ فيّ رماد السنين
قهوتي ,, وردتي ,,,
وكلماتٌ رتلتها وغنيتك بها
فكنتَ تسمعها ولا تسمعها
و رويدا" رويدا
عدتُ أدراجي عنك
وبقيت أرقبك دون أن تدري
وأختلي بك دون أن تدري
وأحبّك دون أن تدري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق