الثلاثاء، 26 يونيو 2018


رجل جبار آتيه ويرديني
متمرد على الحب هدوءه يقتلني
إكسر حواجز عنادك واقترب مني
قل لي كلاما" يزلزل كياني , يغويني

كفاك غرورا" ومشيا" ضدّ التيار 
فما الشباب إن لم ننعم به
إلاّ كسجين يملك ملايين الأموال
فلتعطي ما عندك وتحييني 
وسأمنعك وأرفض معك تحرري
وأقول لـــــك في سرّي
آآآآآآه ما أعذبك وآآآآآه ما أشقاني

السبت، 16 يونيو 2018

كل عام وأنت بخير
فهل تظن أنها تكفيني ومن أشواقي تحررني
كم سابقت العيد كي أصل إليك قبله , أصفّ بضع كلمات تحكي لك مودتي , وهذا العيد أتاك ورحل دوني , لم أعد ألاحقه ولم تعد الكلمات تنصفني , فالقصيدة التي كانت تتسرب من أعماقي باتت اليوم خرساء صامتة , وأحاول جاهدة لأبحث عن حروف ألصقها , أشكلها فلا أجدها ولا هي تأتيني ,,
فكيف أعبّر باللغة عن هدية أرسلها لك كعيدية
وما عساي أقول غير شكرا" لأني "كنت دوما" بالبال "
فشكرا" لك

الثلاثاء، 12 يونيو 2018

هو دائما" على شرفة الرحيل
وحقيبة سفره مملوءة ,
هو لا يريد البقاء
ولا يُنهي الحكاية ,
يلّوح لي من بعيد
فما عدت أدري
هل يلوّح بالفراق
أم يُلقي التحية ,,,