الخميس، 27 سبتمبر 2018

رجل يحب الأسفار ومع كل جولة حب جديد وعابر هارب هو يقترف المواقف نفسها هو اللقاء والمقهى ودعوة للغداء ثم ليلة رومانسية واليوم طرقت بابه إحداهن تسأله عن أحوال شغفه إليها , أين حبه لها , وأين وعوده الصادقة ,, فأجابها بحنكة عاشق قدير وفاجأها باسترسال أحداث حبهما الكبير ثم قدم لها أعذاره عن نسيان اسمها وتفاصيل الأحداث بينه وبينها فهو مازال في حالة هذيان فعسى أن ترسل له تكملة القصة وتوقّع بالتوضيح عن اسمها ليبتدع لها كم كان يهواها ثم يعود لأسفاره لبعيد .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق