رجل يحب الأسفار ومع كل جولة حب جديد وعابر هارب هو يقترف المواقف نفسها هو اللقاء والمقهى ودعوة للغداء ثم ليلة رومانسية واليوم طرقت بابه إحداهن تسأله عن أحوال شغفه إليها , أين حبه لها , وأين وعوده الصادقة ,, فأجابها بحنكة عاشق قدير وفاجأها باسترسال أحداث حبهما الكبير ثم قدم لها أعذاره عن نسيان اسمها وتفاصيل الأحداث بينه وبينها فهو مازال في حالة هذيان فعسى أن ترسل له تكملة القصة وتوقّع بالتوضيح عن اسمها ليبتدع لها كم كان يهواها ثم يعود لأسفاره لبعيد .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق