السبت، 12 أكتوبر 2019

أحاول جاهدة أن أفهم هذا الشعور وأنا أبحث عن أيّ حدث يُتيح لي العبور إليك , أريد أن ألمس ذاك الإحساس الذي لم أستطع مواجهته أبدا .
لطالم كنت أتحايل على نفسي كي أكون قوية ولكن كيف يمكنني ألا أبالي بموجة الإضطرابات اللذيذة وهي تجتاحني بطريقة مدهشة وأنا أتأملك بإمعان فتراني أوشك أن أغرق في متاهات شغفي ,,,, وأنا في أوج انكساري إليك , تخونني شجاعتي فأمدّ إليك يدا" تتحسس ملامحك ويدي الثانية تُلوح بالرحيل .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق