الأحد، 19 أبريل 2020

    • لا أعلم هل أشتاقك حتما" لتعود لي وأحبّك كما كنتُ أحبّك أم أناديك لأواجهك بحبي , بعذابي , بأوجاعي , وأثأر لو لحظة لكبريائي وأقول لك لم يعد يعنيني حبّك




      كان رجلا" فخورا" بنفسه لا يرى أبعد من مرآته , ولا يكاد يراني ,

      وكانت أنانيته

      تحفزه على فرض إعجابي به ثم ينظر لنفسه كونه الأجمل وأنا تلك المرأة الموهومة بالحب لفرط اهتمامها به ,,,
      فإن اقتربت منه ملّ مني , وإن أهملته أبغضني




      ليس لي من زمانك زمن
      ليس لي من أمكنتك سكن
      فسواء أكنت جميلة أم لا
      أو كنت حبيبة أو لا
      فجميعها سيان

      التناسي هو مرادف اللامبالاة فهو قمة التجاهل فالنسيان أوفى لك وأجدر


      أنا لا أندم على كلمة حب لفظتها في ساعة حب لكنّي أخاف أن يبقى قلبي ينبض بالحب بعدما وجدته سراب في سراب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق