الثلاثاء، 3 نوفمبر 2020


You sent
a few seconds ago

سأبقى كما أنا أكتب عن حبيب لا أعلم له قرار , هو من زارني في يوم جائع للحب , هو من علمني ان الحب عطاء , فأهديته كل ما أملك وما تركت لنفسي غير الأشواق , ومضى في طريقه الذي لا أعلم سكناه , هو اشتف كل قهوتي وتركني أنا مع خطوطها المتبقية في الفنجان , أحاورها وأسالها عن ذاك الزمان , حبيبي , هل يا ترى مرّ من هنا , هل ارتشف فنجاني حقا" أم كانت هلوسات عاشقة تحب أن تحيك لنفسها قصيدة حب , ليكون لها أثر في كتاب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق