لن ندرك حقيقتنا فالنفس زائفة
والحياة تخوض بنا وترمينا بين إيمان وإلحاد
ويأتي الموت بغتة فيسلبنا كل الأشياء
يعرينا ويسير بنا نحو الحقيقة
كم تشبثنا بأقوالنا كم فرحنا وكم مرحنا
وكانت الظلمة تعمينا
يا لجهل وظلم النفس لنا
هلموا معي ولنترك الآثام
ولنسع لنور خالق الأكوان
ولنندم على ما فاتنا من أيام
ولنترك دار الجحود والشيطان
سنرحل سويا الى دار الإيمان
نعمره بصلاة وصيام
ولنمشي على خطى الحبيب خير الأنام
بحسن خلق وأدب في الكلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق