منذ يوم فراقك
ووسادتي تسألني عنك
ترفضني وتطلبك
أنظر عيوني المشتاقة لك
... كيف أصبحت باهتة من دونك
أنظر جسدي الذي مات فوق رسائلك
كيف أمسى شهيدا" عند عتبة بابك
واليوم عدت لي
والشوق دفعك نحوي
أخاف أن أسألك
لما هجرتني
فتغضب وترحل
وأعود كالاشيء في دنيتي
منذ يوم فراقك
ووسادتي تسألني عنك
ترفضني وتطلبك
أنظر عيوني المشتاقة لك
... كيف أصبحت باهتة من دونك
أنظر جسدي الذي مات فوق رسائلك
كيف أمسى شهيدا" عند عتبة بابك
واليوم عدت لي
والشوق دفعك نحوي
أخاف أن أسألك
لما هجرتني
فتغضب وترحل
وأعود كالاشيء في دنيتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق