الخميس، 1 مايو 2014


وأريد أن أحبّ 
فقلبي يُبصر العشاق 
وينادي ... 
يرى الناجون من دوار الحبّ 
فيرأف لحالهم 
ويتمنى لو يكون هو من ضحاياهم 
ينظر رفاث الموتى 
الذين أصابتهم صاعقة الحبّ 
فيعيد الحكاية 
ويريد لو يكن هو إحدى أبطالها 

أين أنت أيها الحبّ ؟؟ 
أين موتي 
بل أين نجاتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق