الخميس، 16 أكتوبر 2014



لم أكن أنا من يريد الهوى وربما لم تكوني أنت لكنه قدري رماني وليس لي قرار معه

في الماضي كنت لا أخاف من المحرمات وخصوصا" الوقوع في وحل الشهوات ومهما كنت محتاجا" للحب كنت أبقى قويا" وألعن من يقع فيها لكن الحب شيء آخر لم أكن أعلم ما هو رغم أنني ظننت أني قد أُصبت به يوما ونجوت ,, نعم فيوما" أحسست أني أحب لكنني استطعت أن أنساها فاعتقدت أن الحب مرض لكن له علاج ومع أني أحببت أو ظننت أني أحببت كنت أرى اختلافا" واضحا" بين الرغبة الجنسية والحب ... هذه سخافة طبعا" .... حتى رأيتك أنت تغيرت كل أفكاري وكل معتقادتي أصبحت أعلم أن الهوى قوي وأقوى مني وضعفت ورحلت كل قدراتي وخالفت جميع آرائي ولم أعد أملك نفسي وأنا بين يديك حبيبتي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق