ها هو وقد فاق مرحلة العتاب , فلم يعد يكترث لشيء ولن يكلّف نفسه بالردّ على سخافاتك المزعومة , سيمضي فوق كلماتك وفوق أنينك , ليعود وقد ملأه غروره نزعة ليحاسبك على ذنب أنت لا تعرفينه , وعليك أن تقدمي اعتذارك وتتأسفين له وأنت على يقين تام بأنه لن يغفر لك حتى تتبرئين منه ومن خطاياك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق