ومن يهديني لحظة اهتمام أنا ,,, وحين هجرتني ورحلتُ أبحثُ عنك فبادرتني بالعتاب على رحيلي , وكم من مرة أخطأت وتعمدت الخطأ وكنت أسنح وأنسى حتى ظننتَ أنك دوما" على الصواب , ومازلت أبتسم لك وأتألم لوجعك وأُخفي عنك أحزاني حتى تخيلت أن الحزن لا يزورني , وبعد كل هذا مازلت تطالبني بالعطاء وكأن العطاء وحده من نصيبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق