الأربعاء، 8 أغسطس 2018

هل حقا" لن تأتي أبدا
وإن أرسلت لك رسالة
هل ستبقى واقفة عندي
ولا مجيب ...
كنتَ أنت من يواسيني في حزني واليوم بعد فراقك من سيعزيني
أفتقدك كثيرا" وأنت للتوّ قد رحلت , فكيف ستمضي بي الأيام , وكم من فقرة وفقرة ستستوقفني يعد رحيلك
يا من كنت الصديق والقلب الرقيق , لكنه الموت لا ينسى أحد , ها قد نزعك من بيننا لكنك ستبقى مغروسا" في صدورنا وستبقى كلماتك تحيا معنا ,,,,
رحمة الله عليك يا صديقي وجزاك الله ثواب الآخرة بالجنة فما وجدت منك إلا كل خير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق