السبت، 24 نوفمبر 2018



لم أعد أستطيع الكتابة 
فكل الكلمات ألاحقها 
وهي مني هاربة 
أين الحب 
أين أشواقي الحائرة 
وأين الحبيب 
وهل كان غير 
خدعة كاذبة 
ولكم ارتكتبت حماقاتي 
ولسنوات عديدة 
تآلفت معها زورا" 
فما عدت أدري 
كيف أنا اخترعته 
وكيف للزور أن 
يُصبح حقيقة 
حبيبي ,,, 
عيناه اللاتي تصحوان معي 
وصوته الذي لا يكاد يفارقني 
وفنجان قهوته ويداه حين تعانق الفنجان 
حبيبي ,,, أين حبيبي 
حبيبي ,,, 
يا من رويته من قصائدي 
يا من طغى بحسنه فوق أبجديتي 
حبيبي ,,, وهل وُلد من قبل حبيبي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق