لم أعد أستطيع الكتابة
فكل الكلمات ألاحقها
وهي مني هاربة
أين الحب
أين أشواقي الحائرة
وأين الحبيب
وهل كان غير
خدعة كاذبة
ولكم ارتكتبت حماقاتي
ولسنوات عديدة
تآلفت معها زورا"
فما عدت أدري
كيف أنا اخترعته
وكيف للزور أن
يُصبح حقيقة
حبيبي ,,,
عيناه اللاتي تصحوان معي
وصوته الذي لا يكاد يفارقني
وفنجان قهوته ويداه حين تعانق الفنجان
حبيبي ,,, أين حبيبي
حبيبي ,,,
يا من رويته من قصائدي
يا من طغى بحسنه فوق أبجديتي
حبيبي ,,, وهل وُلد من قبل حبيبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق