الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
الثلاثاء، 18 ديسمبر 2018
ما زالت الأنثى عندنا
تحيا في زنزانة مذ نشأتها
وليس لها منها فرارا"
سوى المنيّة
فلا جدوى من الحديث
فإما الرضا لمصيرها
أو سجن قبر يضمها
هكذا خيّرونا
وهكذا أعلنوها علينا حياة
رغما" عنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق