هي الوحدة جعلتها تبحث عن أي شيء وكذا تلك الأضواء التي لا تكاد ترى من خلالها غير الزيف أحالها عنها فالتجأت الى الظلمة لذا أعجبها ذاك الرجل الغامض والصوت الذي لا تعرف مصدره فهي اكتفت من الوجوه المعلنة وتريد أن تعيش قليلا" في الخفاء كما يفعل الجميع فربما الحب في الخفاء أجمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق