وهذا الحب يلتهم بعضي , وأنا كما أنا رغم جراحي , هادئة , ساكنة ,, أوليس هذا الذي يعتريني مسّ من الشيطان وإن طاوعته يقودني لجحيم من نار ... لذا أسكنتك فيِّ دون أن تكون معي , فبقدر ما أنت قريب مني , أنت بعيد عني , فهل نلتُ ثوابي منكَ وبك , وهل يجتمع العقاب والثواب فيك ,, يا من أنظر إليه , أنظر إلى المستحيل وأقول في سرّي "" فيك من الجمال ما يكفي ليغيظني ""
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق