كنت بالأمس وردة تحيا أمام نور الشمس وتكتفي بندى الصباح , حتى سمعت الحبّ فرأيتني ظمآنة لكأسه , حياني فحييته ومضينا معا" تاركين خلفنا الأفكار والتقاليد المتعجرفة , إشتبكت أيدينا وانضمت روحينا لتعانق السماء وفي أوج الإستسلام لمشاعرنا أتت عقبات مجتمعنا تعثر خطاوينا , فابتعدنا ... ومازلنا معا" نعيش خيالنا معا"... وواقعنا يمنع لقيانا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق