السبت، 27 فبراير 2016


هل تسمعني أحبّك .... ومضى كلّ في طريقه , وشيء من الصمت بعدما هربت منّي الكلمات , وشيء من الذكريات التي بدأت تعانقني لتشعل رماد الحب ,, هل هي الرغبة في داخلي لشفاه لم يزل طيبها يقطر فوق ثغري ,, أم هو الخوف من الوقت وهو يترقب مجيئه ويعلم أنه لن يأتي , ها أنا أمضي وأرى أمامي دربا" من الإنتظار الطويل , ترافقني ليال تسأل عن أمسياتها .... كل هذا يحدث بي وأنا للتوّ أمضي , فماذا سيحلّ بي بعد يومين ... بعد شهرين ...... بعد عامين ........ وأنا أمضي ............................

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق