كيف لقلب أن يمضي نحو طريق لم يكن في الحسبان بل كيف له أن يترك كل شيء من أجل احساس لا يعرف أين يأخذه والى أين المصير ثم يرقد حيث أشياء لا أعلم تفسيرها هي أشبه بزبزبات تثير الجسد كله وتطرق على الفؤاد فتجعله يضحك ويبكي دون أسباب ثم يقول هذا من جعلني أركض لاهثا" نحوه ,, هذا من جعلني حزينا" وسعيدا" في آن معا" ,, هذا من رماني في سحر لا علاج منه ,, هذا هو حبيبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق