السبت، 6 فبراير 2016


كيف لقلب أن يمضي نحو طريق لم يكن في الحسبان بل كيف له أن يترك كل شيء من أجل احساس لا يعرف أين يأخذه والى أين المصير ثم يرقد حيث أشياء لا أعلم تفسيرها هي أشبه بزبزبات تثير الجسد كله وتطرق على الفؤاد فتجعله يضحك ويبكي دون أسباب ثم يقول هذا من جعلني أركض لاهثا" نحوه ,, هذا من جعلني حزينا" وسعيدا" في آن معا" ,, هذا من رماني في سحر لا علاج منه ,, هذا هو حبيبي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق