السبت، 9 أبريل 2016


في جميع قصص العاشقين , تنتهي الرواية إما مع فراق أو في لقاء , لكن أنا , ليس لي قدرة على الفراق ولا أملك ثمة لقاء , فتراني أجلس على كرسي الإنتظار , أنتظر موعدا" صادقا" ,, كاذبا" ,, لكنه الموعد الذي يسمح للقصة أن تكمل مسيرتها نحو شيء ما .......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق