السبت، 10 مارس 2018

ظننت في صباي أني مررت بالهوى
وعلمت أنه كان جهلا" ليس إلاّ

أتاني وأجبت دعواه وليس لي منه مهربا
هل فيكم من لا يعشق وقلبه بالحب يحيا

سواه لا ترى عيناي فهو الآمال والمنا
ما ألطف طيفه إن مرّ بي سهوا 

يرعش فؤادي وأذوب تتيما 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق