يقسوا عليّ اليوم ويهجر
لا أدري أغيابه أنساه هواه
أم أصبحت ذكرى لا تذكر
أحث الخطى الى دياره وأرسل
رسائل حبّ علّه بي يرأف
أنتظر طيلة الوقت أرقب
متى يظهر محيّاه وأفرح
ألم الشوق يدفعني نحوه
وكبريائي يعود بي ويمنع
أحبه نعم وألف أحبه
لكني لا أعلم هل مازال لهواي يذكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق