الجمعة، 25 مايو 2018
الاثنين، 21 مايو 2018
قرروا درس قضايا المحتاجين , فدعوا إلى إفطار سياسي ذو مستوى , تناولوا ما لذ وطاب من حلويات وأطعمة , ثم خطب المسؤول الأكبر عن أهمية فعل الخير ومد يد العون والمساعدة , صفق له الجميع وتم توزيع الهدايا من نحو المناسبة " شعارنا التعاون والمحبة " وهنأ الحاضرين بعضهم البعض ,,,, فشكرا" لمعاليكم على جهودكم القيمة ....
الأربعاء، 16 مايو 2018
الثورة لا تكاد تفارقني
وكأنني أجول ساحات القدس
أسأل عن مقدساتها
أين هي
وما نحن من دونها
هل هانت علينا طرقاتها
, أزقتها ,
هل حقا" بيعت ودماؤنا سويا ,
ولكأنني أسمع خطاباتهم
وأقرأ كذبهم الفاضح علينا
يقولون القدس عربية
ووجوههم تُوّل غربية
هذا يوم النكبة حيث لا أهل لنا
غير النار تلتقف صدورنا
فهنيئا" لهم بذلهم وخنوعهم
وهنيئا" لنا بشهدائنا
السبت، 12 مايو 2018
ما أراه في واقعي عكس ما قرأناه وما تعلمته في صغري فلكم تربيت على أن المرأة هي كل شيء في بيتها وعليها أن تكون الحنونة كاملة العطاء لزوجها وأن تهبه حبها وتستقبله بالترحاب وتودعه بالقبل فحينئذ لن يستطيع التخلي عنها بل سيجاهد ليبقى ونيسها وحين أصبحت في معسكر الزواج ورافقت الزوجات بيوتها وجدت التي توهب العطاء وتجعل من بيتها جنة لزوجها , لا تأخذ غير العتاب نتيجة تعبها ودائما تراه يعاقبها على ذنب ربما يوما" يُدركها فهو يعلم أنه لولا فظاظة لسانه وشدة سيطرته لانزاحت هيبته من امامها ثم يجد أنه السيد الآمر الناهي على زوجة واحدة وهو له الحق بأربعة أمثالها فيذهب ليتزوج بغيرها ليكون له مملكته الكبرى وليس لها الحق أن تسأل لم أهملتني وكنت لك الزوجة الصالحة ,, نعم لقد كنت تلك الزوجة التي لا ترهقه همّا فراح يبحث عن امرأة تشقيه فيزداد بها تعلقا هي المرأة التي تستقبله بالصراخ وتتأوه من كدرة عيشها وتودعه بالطلبات ويا ويله إن لم يلبيها ثم يجلس في بيته ولا تجعل جلسته هنيا تعاتبه عن زيارة لأمه , وأخته كيف أتت وعبثوا أولادها ببيتها ولم جارتها ترتدي فستانا" أغلى من فستانها وهي الجميلة لكن زوجها لا يقدرها ثم تجعل من حياته هما" ونكدا فيكره النساء ويحلف لن يتزوج غيرها فالنساء كلهن عبئا وإن سألوه عن زوجته قال نعم النساء هي فهو يخشى غضبها ,,,
الأربعاء، 9 مايو 2018
الأحد، 6 مايو 2018
وتبعتُكَ في كل مفرق تَشوّق
أناديكَ وأنتَ تسمعُ ولا تسمَعني
وتزدادُ غرورا" وتنسى أحزاني
حتى أدركتُكَ يوما" وكنتُ في غيظي
وأنشدتُ على مسمعك كلاما" علّه يغيثني
"" ولأدعوّن عليك في غسق الدجى
يبليك ربي مثلما أبليتني ""
فثارت ثورتك وحلفتَ لي
لإن عنكَ لم أنتهِ
لترحلّن وتحطمّن كل ما كان بينك وبيني
فضحكتُ أمامكَ والدموع في سرّي تُذرف
وعلمتُ أنكَ لعمركَ لم تهواني
فما دعائي عليكَ إلا بالحب
ولو كنتُ في قلبكَ تحتويني
لكنتَ دعوتَ ألف مرة معي
يبلينا ربي بالعشق الأبديّ
الأربعاء، 2 مايو 2018
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)