الخميس، 25 يونيو 2020
نعم ومضينا معا" وتركنا لمشاعرنا الفوضاوية حريتها استلقينا واغتصبنا حلما" لطالما راودنا وكم فرحنا ولحظة بلحظة ارتوينا وانتهت الرحلة وانتهى الحديث ومضى كل منا بطريق وأخذت أنت من الحب ما يكفيك وأرضيت رجولتك وأصبحت أنت المنتصر وأنا العابثة ,,, هكذا نحن في مجتمعنا العربي يخوض اثنان معا" فترفع القبعة للرجل وتجلد المرأة
الأربعاء، 24 يونيو 2020
الاثنين، 22 يونيو 2020
من أول ما فتحنا أعيننا في الحياة وهم يعلمونا العدو الأكبر " إسرائيل " , تنشقنا كرهها وأدمنا الدعاء عليها وكبرنا وكبرت أحلامنا في دحرها ومقاصصتها على ما اقترفته من إجرام بحقنا والتجأنا لدعم جيوشنا وانتسبنا لكليته وحملنا بندقيتنا وفرحنا كثيرا" فاليوم لنا القدرة على مواجهة عدونا وتوجهنا وضاعت وجهتنا ووجدنا بنادقنا تضرب بنادقنا جيش عربي يقاتل جيش عربي ويهتف الله أكبر ,, أين أحلامنا , من عدونا , وكيف النجاة من نفوسنا ومن جيوشنا
الخميس، 18 يونيو 2020
الاثنين، 15 يونيو 2020
السبت، 13 يونيو 2020
الأربعاء، 10 يونيو 2020
وعدني أنه لن يعاود الرحيل , إحتضنته بشدة ورحت أثأر من الغياب , لكنه رحل لأيام ,, لأسابيع ,,, لأشهر,,,, وعاد يحلف لي أنه لا يقدر على البعاد , عدت إليه أقبّله , أشتمُّ أنفاسه وأتنعم بالطيب , ثم رحل وعاد ورحل وعاد مرات ومرات ومع كل مرة يحلف بحبه والأشواق ,, وها أنا اليوم أعيش معه الغياب ولا أنتظر عودته ولم تعد تغريني الأمنيات .
الخميس، 4 يونيو 2020
للذاكرة سحرها , تعيدك إليها , لتراك تحيا معها , وحين تهم لالتهامها , تتسرب من بين جوارحك , بابتسامة حزينة , وكأنها تدلي أسفها , لرحيلها منك , مع فرحة رهينة , لأنك مازلت تحتويها
.
.
.
.
.
فهل كان وفاء" لي , حضوري كذكرى بين أطياف ذكرياتك ! إذا قد حقّ عليّ شكرانك فكلما تراءى لك طيفي تذكر أنني هناك في الغياب أشكر أشواقك
.
.
.
.
.
فهل كان وفاء" لي , حضوري كذكرى بين أطياف ذكرياتك ! إذا قد حقّ عليّ شكرانك فكلما تراءى لك طيفي تذكر أنني هناك في الغياب أشكر أشواقك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)