الاثنين، 22 يونيو 2020

من أول ما فتحنا أعيننا في الحياة وهم يعلمونا العدو الأكبر " إسرائيل " , تنشقنا كرهها وأدمنا الدعاء عليها وكبرنا وكبرت أحلامنا في دحرها ومقاصصتها على ما اقترفته من إجرام بحقنا والتجأنا لدعم جيوشنا وانتسبنا لكليته وحملنا بندقيتنا وفرحنا كثيرا" فاليوم لنا القدرة على مواجهة عدونا وتوجهنا وضاعت وجهتنا ووجدنا بنادقنا تضرب بنادقنا جيش عربي يقاتل جيش عربي ويهتف الله أكبر ,, أين أحلامنا , من عدونا , وكيف النجاة من نفوسنا ومن جيوشنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق