الخميس، 4 يونيو 2020

للذاكرة سحرها , تعيدك إليها , لتراك تحيا معها , وحين تهم لالتهامها , تتسرب من بين جوارحك , بابتسامة حزينة , وكأنها تدلي أسفها , لرحيلها منك , مع فرحة رهينة , لأنك مازلت تحتويها
.
.
.
.
.
فهل كان وفاء" لي , حضوري كذكرى بين أطياف ذكرياتك ! إذا قد حقّ عليّ شكرانك فكلما تراءى لك طيفي تذكر أنني هناك في الغياب أشكر أشواقك

هناك تعليق واحد: