الأربعاء، 29 يناير 2014



عجبتُ لنفسي ... 
كيف جمعت فيك كل المنى 
وكأنّك أنت الهوى 
وكأنّي فيك متيما 

أصبحتَ شغلي الشاغلا 
أتنقّلُ بين عينيك والجفونا 
وليس لي ملامة ولا لوما 
للجمال مقياس ووزنا 
لكنّ فيك الحسن كمالا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق