نهار أشرقت شمسه وأتبعته الضحى أنوارا
وقهوة راقت لي كعادتي أرتشف فنجانا
مع أنغام قديمة أعادتني لأيام الوصالا
أناجي قهوتي وهي تسقيني الحنين آمالا
وهاتفي بجانبي يرنّ يريد الجوابا
ألو .. ألو .. ألو ..
سمعت صوته طربا" هل أنا سمعته حقا
أم أني مع قهوتي وأنغامي في غفوة الأحلاما
أجبته ألو .. نعم .. أسمعك وأقفل هاتفه الكلاما
لا أدري لم رنّ هاتفي ,, ليسفعني أم ليزيد فيّ الأشواقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق