الأحد، 17 مايو 2020

ما كنت أخشى غير الوداع
واليوم أنا من أودعك
إن كنت غالي عليّ
فنفسي تأبى قسوتك
ياما جافيتني وأهملتني
حتى ألفت فراقك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق