الاثنين، 11 مايو 2020

لن أبقى في قصيدتي واهمة , فقط كي أستمر في عشقك أنت , فأنا أعرف جيدا" أن تلك العاطفة التي اجتاحتني يوما" , بريء أنت من أعاصيرها ,,, في الحقيقة أنني أيضا" اكتفيت من دور العاشقة التي تحيك أحلامها وقررت اعتزال الموت عشقا" على عتبات رجل اكتمل غرورا" فظن أن أحاسيسي مرهونة لديه فبات يزيد في طغيانه ويتخبط في عليائه حتى أسقطته الظنون , فها أنا من قررت إلقاء أجزاء قصيدتي في سلة المهملات فلم يعد هنا لحظات سعيدة تشاركناها معا" ولا أشواق تستغيث بأمسية وردية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق