الأربعاء، 13 مايو 2020

إنه شعور رائع , فكيف لي أن أقاومه ...
ماذا ينتابني ,, ألم أحلف البارحة أني لست ممن يتبع قلبه هواه , وأن عقلي الرزين هو من يختار لي طريقي ,,,
واليوم , تراني أسير مسرعة بين البساتين تاركة شعري المسدول فوق أكتافي يتطاير في الهواء , يحاول إدراكي , يسألني , هل أنا أهرب من الحب ,, أم أمضي إليه بخطى عجولة ,,,,,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق