الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
الأحد، 5 يوليو 2020
ها قد أتيت أحمل في جعبتي الأشواق فهلا أرحتني منها وتركتني أطيل النظر لعينيك ساعات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق