الجمعة، 17 يناير 2014



أتركني وخطواتي الحزينة 
وما يهمك !!! 
إن رسمت على وجهي 
حزنا" أو ابتسامة 
أنت رجل كأيّ رجل 
أحببتني لترضي غرورك 
لتمضي في حياتك 
وتروي لها قصة 
والآن ملأت دفاترك 
إكتفيت أنت ... 
فلم يعد لأقلامك محبرة 
فاتركني ولا تسألني 
عن عيوني الباكية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق