الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
الأحد، 4 يناير 2015
أيتها الأنثى التي في داخلي
لا تصرخي .. كفاكي واهدئي
قد يسمع أنينك حبيبي
وتشي بأسراري
فصوتك أصبح يعلو
على صيحات صمتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق