الثلاثاء، 24 فبراير 2015
إقتربي مني
إهبطي نحوي
ليخفق القلب أجمل
تعاااالي
الفرح ينادي
والسعادة أنا وأنت
إقتربي مني
إهبطي
فلا حب دون شقاوة الهبوط
نحن متهمون بالحب
أمام القانون
أمام البشر
أمام القدر
تعالي نعطي الحب
فنحن متهمون
ولا شفيع لنا
إن طغينا أو اكتفينا بالقليل
نعمــ
متعبة أنا
ثم ماذا
لو صدقتُ أحاسيسي
وامتثلت ليلة لعشقي
مدهش أنت
كريم في كل شيء أنت
عيناك التي تغتالني بهدوء
ويداك التي تدرك أين تحطّ
ومتى تحلّق لتهوي من جديد
أيّ حلم يسعه
لمس زهو شعوري
كذب من قال
لذة الحب بعذابه
لا بل لذة الحب بالحب
واتخذت قراري
سأبقى جميلة للحب
جميلة في الحب
متعبة أنا
ثم ماذا
لو صدقتُ أحاسيسي
وامتثلت ليلة لعشقي
مدهش أنت
كريم في كل شيء أنت
عيناك التي تغتالني بهدوء
ويداك التي تدرك أين تحطّ
ومتى تحلّق لتهوي من جديد
أيّ حلم يسعه
لمس زهو شعوري
كذب من قال
لذة الحب بعذابه
لا بل لذة الحب بالحب
واتخذت قراري
سأبقى جميلة للحب
جميلة في الحب
عيناك التي أعرفها
أين هي ...
يداك المثقفة
أين لغتها
كنت اللهفة
كنت اللذة
فكيف بعد كل ما كان
بات خيبة
تغيرت أنت
أم لكل لذة نهاية
كنتُ أملك حلما"
أشعلت أضواءه
وبعد أن زادت لمعانه
أطفأ حرائقه وأحرقني
أين هي ...
يداك المثقفة
أين لغتها
كنت اللهفة
كنت اللذة
فكيف بعد كل ما كان
بات خيبة
تغيرت أنت
أم لكل لذة نهاية
كنتُ أملك حلما"
أشعلت أضواءه
وبعد أن زادت لمعانه
أطفأ حرائقه وأحرقني
حدثني عن الحب
أعد لي لهفتي
أعد لي لذتي
لأشياء كنت لا أعرفها
كان أهون
لو بقي شوقي
ورقصت على أنغام كاذبة
يا لحماقتي
عندما قتلت حلمي
بنيران حسبتها مدفأتي
لكنها أحرقتني
وأحرقت حلمي
أعد لي لهفتي
أعد لي لذتي
لأشياء كنت لا أعرفها
كان أهون
لو بقي شوقي
ورقصت على أنغام كاذبة
يا لحماقتي
عندما قتلت حلمي
بنيران حسبتها مدفأتي
لكنها أحرقتني
وأحرقت حلمي
الخميس، 12 فبراير 2015
أحبك .. أنتظرك .. ما عدت أحتمل غيابك .. لكنّي تألمت كثيرا" .. كم احتجت اليك ولم أجدك .. وكم ناديتك وصمَمْتَ عني مسمعك .. حتى أصبحت لا أعلم هل أشتاقك حتما" لتعود لي وأحبّك كما كنتُ أحبّك أم أناديك لأواجهك بحبي , بعذابي , بأوجاعي , وأثأر لو لحظة لكبريائي وأقول لك لم يعد يعنيني حبّك , لا حتما" أنا أكرهك ولا أعرف يوما" أني أحببتك ,, أكرهــك ,,,,,,,
الثلاثاء، 10 فبراير 2015
أحاول أن أمزق
صورتك من خيالي
وحين ألمس حسنك
تفشل محاولاتي
كنتُ أعرف جيدا" أنك جميل
لكنني لم أكن أعلم
أن جمالك كل يوم يكبر
وكل يوم يطغى أكثر
وأشعر أنك القصيدة
التي كتبتها وأكتبها
إلى أن لا تنتهي
ويندفع القلم
ليرسم عينان
ويحتار كيف يضع
النور في المقل
فيحطّ فوق الشفاه
ليستريح قليلا
وتراه من قبلة احتضر
آه لو قلمي يجرؤ
على رسم ملامحك مرّة
لكنه حين يهّم بالأمر
يشتعل بين أصابعي
وأبقى بين قصيدتي
وحرائقي أتنقل
وبيني وبين قصيدتي
سفر طويل
أسافر فوق القصيدة
أسافر حول القصيدة
لكنّي أجبن من أن
أحطّ فوقها رحالي
يوم عرفتك
لم أكن أعلم أن
في عينيك حيرتي
لم أكن أعلم
أن من شفتيك لوعتي
لم أكن أعلم أنك
ستكون موتي الأجمل
وأنك قصيدتي
لا أنتظر رسائلك ولن أعرض عليك رسائلي التي محوتها وكتبتها ومحوتها وكتبتها ألف مرة ,, فاسترح الآن ...
فأنا أحب أن أخاطب من يفهم تعابيري , من يعلم كيف عانقت قلمي حين كتبت أحبك , وأحب أن أخاطب من يعلم من أي هامش في الدفتر بدأت عتابي لحبيب يعدّ النجوم نجمة نجمة دون أن يلمح نجمي ,,, لهذا لم يعد يروقني أن أرسل ما محوته , ما كتبته لك ,,
إشتقت الى رسائلنا القديمة
ولهفة الحديث وشوق الكتابة
إشتقت لاشتياقك إليّ
لانتظارك كلماتي المبعثرة
وتذكرتكــــــــ
تذكرت حين تزوجنا داخل رسالة
وزفتني اليك أحرفا" رومانسية
وأنجبت منك دواوين حبّ
قصيدة تسبقها قصيدة
وكنتُ أزورك بالخديعة
أقبّل الحبّ وألمسه حقيقة
سيّدي ,, أعذرني لجرأتي الواهنة
في كل الليالي التي قضيتها معك
بأحاسيس صارخة
بلمسات حارّة
بقبلات عاشقة
على حبر سرّي
لا تقرأها أنت
والمعاني منها عاجزة
ويبقى القلم يكتب ويكتب
يُدوّي جنون الحب
يرسم فنجان قهوة
وشفاها" تعشق رشفة
ويبقى القلم يكتب ويكتب
ينادي بأحلام وردية
ينثر قبلة حب
على ثغر قد أزهر فجأة
ويبقى القلم يكتب ويكتب
يطرح قبلة على ورق
يصف متعة لذة
لشفاه تضيع مع قبلة
ويبقى القلم يكتب ويكتب
والشفاه تنتظر قبلة
تحترق فوق الكلمات
عاجزة عن فهم تلك القبلة
ليل .. كان يبدو هادئا" وساكنا" كعادته مع شيء من البرد ,,,, نعم إنه ليل ذات شتاء ,,,, وكنتُ أنا كمثله أبدو ,, جالسة أمام آلة الحاسوب أقرأ بعض ما يحلو لي ولا أشارك إلا قليلا ,, بيدي كوبا" من الشاي أضمه الى شفتاي فتضيع حرارة شفاهي بينها وبينه وبدأت أتصبب عرقا" وألوذ فرارا" من نفسي وكانت أشيائي كلّ على حدّة تضرب لا خوفا" ولا وجعا ,, كل ذلك حصل حين كنت أحادثك عبر الشات ولا أنت تعلم ولا أنا أشكي وإذ بخبر هزّ كيان الأمة كلّها خبر قرأته على يومياتي إنه وفاة ملك عظيم لا أعلم ملك على من فأنا لا أتابع النشرات الإخبارية ولا يهمني , وقد كتبوا إسمه بالكامل دون أن يذكروا إسم دولته ,,, تنفست الصعداء قليلا" وأخرجت بضعا" من ثورتي فالكل هذه الليلة مضطرب لقد مات الملك وأستطيع أن أقول مثلهم لقد مات الملك ,,,,,
..... رحم الله الملك ....
كنتُ أشعر بجاذب يلفني نحو الحبّ وكان كلّ من حولي ينزف دمعا" على خسارات فادحة من حروب ليس له منها سوى الخيبة والندم ,,, وكانت الثورات متتالية تنادي بشيء اسمه الحرية وكانت ثورتي تطالب بعينيك لا شيء سوى عينيك أنت ,,
أنا لا أفهم معنى ثوراتهم وكلّ ما أفهمه هو إثبات بطولتي أمام معركة ضارية أنال فيها شرف الحياة معك أو شرف الموت دونك ,,,
الحب لا يغفو ولا ينام هو يبقى في صحوة أبدية لذا نراه في أعيننا لحظة رؤية الحبيب وفي تصرفاتنا ونحن مع الحبيب وفي رسائلنا الخاصة تلك التي نود ارسالها والتي نخشى ارسالها فننزفها حبرا" على ورق تنطق وتتكلم نيابة عنا بالحب وحين يُصلب القلم فوق دفاترنا وتبقى أوراقنا بيضاء يكون الحب قد غيّر مسراه عن أبجديتنا ومضى
كان يركب الأسفار يبحث عن انتصارات كاذبة وكانت رجولته الوحيدة الصادقة تقتحم شهوة النساء وتشجعنها على ظهور أنوثتهن دون أن يتقصد ذريعة الوقوع في فخ رغباتهن نحوه , وبرغم سعادته من كثرة النسوة حوله لم يجد أنثى تستحق جنون المغامرة فجميع من صادفهن ممتلئن بشهوة عابرة وهو من يبحث عن أنثى تمر من أمامه فتجول لحظة مرورها في خيالة ألف سنة , إمرأة تمشي فوق جسده حافية وتنحت آثارها صورا" أبدية .
الثلاثاء، 3 فبراير 2015
الى كل من يحب الصداقة عالفيسبوك
هل أنت صديقي حقا" !!!!
وما تعريف الصداقة بالنسبة لك ؟؟؟
أعذرني فأنا لم أعد أفهم ما معنى الصداقة ...
أذكر أول ما التقينا كنتَ تُراسلني من حين لآخر واليوم ماشاء الله تطورنا ....
أصبحتَ تستيقظ كل صباح لتركض نحوي مسرعا" وعليّ أن أقدم لك الإفطار ثم نشرب قهوتنا معا" ونسترسل الأحاديث ثم أرحل لأحضر طعام الغداء ومع كل دقيقة أغسل يداي وأفتح رسائلي لأردّ عليك : الآن قشرت البطاطا .. إنتظر , وبعد دقيقتين : إنتظر إني أحضر السلطة وبعد وبعد الى أن ينتهي الطعام ........
ثمّ تسألني : هل ستنخمدين بعد الغداء لتأخذي قيلولتك وهل سيكون زوجك بجانبك ؟؟؟؟ والمفروض أن أجاوب بحكم الصداقة ,, وحين أصحوا أعود اليك لنشرب الشاي سويا وتطلب مني أن أبادلك الحديث فأنت اشتقت اليّ كثيرا" فتارة أرسل اليك قصيدة وانت ترسل لي صور مضحكة ثم نستمع لأغنية رومانسية ,,,, وياويلي إن التفت الى صديق غيرك فتثور وتغضب بحكم الصداقة والأخوة طبعا"
بالله عليك يا صديقي هل هذه صداقة ؟؟؟؟!!!!
الاثنين، 2 فبراير 2015
حاولت نسياني فنستك الحياة ... وهجرت تطرق أبوابا" وتركت دياري ... وجلست أنتظر مجيئك بكل الأماني ... وأعاتب نفسي هل قست عليك دون قصد مني ... وراحت ذكراك تطوف على خيالاتي ... أبكيها وأرجوها لقائي ... دعوتك وتذللت عند بابك ليالي ... وعلوت ولم تكترث لحالي ... وفي ليلة ساقك الشوق نحوي ... نسيت قسوتك وعانقتك ساعات ... وتخيلت أن الزمان عاد يبتسم لي ... لكنك كما أنت تتهيأ للرحيل ... وقسما" بحبي لك الذي ملأ الأرجاء ... لن أعود اليك بعد هجراني ... وسارحل بعيدا" وأنسى دياري ... وأنسى كل شيء وأضيع عنواني ... ولن تراني لا لن تراني
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)