لا أنتظر رسائلك ولن أعرض عليك رسائلي التي محوتها وكتبتها ومحوتها وكتبتها ألف مرة ,, فاسترح الآن ...
فأنا أحب أن أخاطب من يفهم تعابيري , من يعلم كيف عانقت قلمي حين كتبت أحبك , وأحب أن أخاطب من يعلم من أي هامش في الدفتر بدأت عتابي لحبيب يعدّ النجوم نجمة نجمة دون أن يلمح نجمي ,,, لهذا لم يعد يروقني أن أرسل ما محوته , ما كتبته لك ,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق