كان يركب الأسفار يبحث عن انتصارات كاذبة وكانت رجولته الوحيدة الصادقة تقتحم شهوة النساء وتشجعنها على ظهور أنوثتهن دون أن يتقصد ذريعة الوقوع في فخ رغباتهن نحوه , وبرغم سعادته من كثرة النسوة حوله لم يجد أنثى تستحق جنون المغامرة فجميع من صادفهن ممتلئن بشهوة عابرة وهو من يبحث عن أنثى تمر من أمامه فتجول لحظة مرورها في خيالة ألف سنة , إمرأة تمشي فوق جسده حافية وتنحت آثارها صورا" أبدية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق