كنتُ أشعر بجاذب يلفني نحو الحبّ وكان كلّ من حولي ينزف دمعا" على خسارات فادحة من حروب ليس له منها سوى الخيبة والندم ,,, وكانت الثورات متتالية تنادي بشيء اسمه الحرية وكانت ثورتي تطالب بعينيك لا شيء سوى عينيك أنت ,,
أنا لا أفهم معنى ثوراتهم وكلّ ما أفهمه هو إثبات بطولتي أمام معركة ضارية أنال فيها شرف الحياة معك أو شرف الموت دونك ,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق