الأربعاء، 25 أكتوبر 2017

أذكر كنت أتحادث مع إحداهن وكانت لم تزل شابة صغيرة ولم تتزوج بعد حين قالت لي : أنا حين أتزوج سأقترف الكذب عن حماتي وأخدع زوجي بالكلم عنها وأوهمه أني مغبونة وأذرف دموعي لأستثير عواطفه نحوي , قاطعتها قائلة ولم كل هذا ولم تلقِ منها لا خيرا" ولا شرا" بعد ,, ضحكت باستهزاء مني وأجابت وهل أنتظر حتى تكيد لي هي قبلي ,, إنها سنة الحياة فإما أن أقوى عليها وأمتلك زوجي لي ولوحدي والا نغصت عليّ حياتي ,,,, ورحت أتأسف على حالنا أهكذا يجب أن نفكر أهكذا علينا أن نواجه بعضنا وكأننا في حرب طاغية فإما أن ننتصر ونمتلك السيادة أو نُهزم ونُصبح عبيدا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق