يا من تغفو جفناه
وعيناي تتألم لرؤياه اشتياقا
ملأْتَ قلبي آهات
وليس لي سوى اللقاء شافيا
إن صرّحتَ لي بالحب
فأنا للوفاء مُحسنا
وإن خلَوت منّي
أودعتُ ذكراك في قلبي حصينا
بيني وبينك رباطا"
عمره يفوق سنين حياتيا
حار الكهان من تتيمي
وحين لاحت عيناك أثارت الظنونا
بهاء لا مثيل له
والمبسم زاده جمالا
أشرق الضياء من جبينه
كـ ليل قمره متوهجا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق