إلتقينا دون موعد , أضفته كأيّ صديق على صفحتي , فهكذا تتكون الصداقة على الفيسبوك دائما" .
أعترف بأنني آثرته على غيره وأنني كنت أتمنى أن أطيل محادثته مع كل محادثة تأتي . كانت كلماته مباغتة لعمر الصداقة أثارت في نفسي الرغبة لشيء اسمه الحب وارتديت ثوب الأنوثة , مذهولة بأناقة رجولته .....
لكنه الحب ,, الرغبة ,, الشهوة ,, يستدرجني لأشياء أريدها ولا أريدها .
وكانت رجولته تُحدث فيّ زلزالا" مدهشا" فيأتيني مشفقا" عليّ يهديني حواسه وإحساسه وكل أشياءه لي , وكانت سذاجة نفسي تدفعني لأغويه ببضع همسات متأججة من داخلي ثم أرحل عنه وأهرب من نفسي من سعادتي من شهيتي , وكان مع كل مرة آتيه ولا يجدني تعتريه حالة من الغضب فيحاول أن ينتقم لكبرياء رجولته فيهجرني ويرحل , وما أن يرى نداءاتي المتأوهة حتى يعاود المجيء ثم أعود إلى حماقاتي ويعود هو إلى هجراني ,,,,,
وبين إتيان ورحيل أخلو بنفسي لأمنعها من حماقاتها فتتمثل أمامي رجولته تطاردني بكل أنواع الأسلحة المسموحة والممنوعة , فما عدت أدري , هل أنا من أغويته حقا" ! أم كانت رجولته قدري ؟ .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانت رجولته تُحدث فيّ زلزالا" مدهشا" حواسه وإحساسه وكل أشياؤه , وكانت سذاجة نفسي تدفعني لأغويه ببضع همسات متأججة من داخلي ثم أرحل عنه وأهرب من نفسي من سعادتي من شهيتي ,أكان هو الحب ,, أم الرغبة ,, وربما الشهوة ,, يستدرجاني لأشياء أريدها ولا أريدها , وفي كل مرة كنتُ آتيه ولا يجدني , كانت تعتريه حالة من الغضب ,, فيحاول أن ينتقم لكبريائه فيمضي ويبتعد عني , وما أن يرى نداءاتي المتأوهة حتى يعاود المجيء ثم أعود لـحماقاتي ويعود هو إلى هجراني ,,,,,
وبين إتيان ورحيل أخلو بنفسي لأمنعها من حماقاتها فتمتثل أمامي رجولته لـتطاردني بكل أنواع الأسلحة المرغوبة والممنوعة , فما عدت أدري , هل أنا من أغويته حقا" ! أم كانت رجولته قدري ؟ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق