ﻷنهم يدركون مدى الحب في جوفنا لهم وﻷننا نسينا العتب أمام انبهارنا بزياراتاهم المتفرقة وﻷننا نسامحهم عن كل ذنوب الماضي والمستقبل ، اتكأوا على أريكتهم بكامل راحتهم وابتعدوا في غيابهم ليعودوا أو لا يعودوا ... فنحن دائما مفتوحين اﻷيادي لعناقهم ساعة يرتضوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق