هكذا هو الحب يسخر مني وأنا أكتبه وأقرؤه ومع كل كلمة ينبض فؤادي له فأنا مازلت مريضة به وأكتب الحب كي أفرغ ما في جوفي من كلمات تثور له تنطق هواه وأخاف أن أقولها له فيرفضها ويرفضني ....
ويبقى هو هادئا" , لا يرسل لي شيئا" , لا يقول لي شيئا" , ويمر طيفه من أمامي أو يعبر اسمه فوق شفاهي فيتغير كل شيء في داخلي ,,, لا أدري كيف يموج الدم في شراييني وكيف ترعشني أطرافي وأشعر بالبرد وأشعر بالدفء وأبتسم ودمعة تذرف من عيوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق