السبت، 25 يونيو 2016


هل كان من سوء حظي أن ألتقيك لأحبك وتدمرني ... عندما قلت لي أحبك وامتلأت جوارحي بالعشق وأصبح عليّ أن أنال عقابا" على عشقي , رحت أردد كلمات الهوى , أرسلها إليك , وأنت هناك لا تجيء ولا ترحل وكأن المسافة التي بيني وبينك لا تنتهي فكان مصيري أن أشتاقك كثيرا" وأكتب أشواقي في حبر من كلمات فيقرؤها الجميع إلا من أشتاقه , إلا أنت ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق