الخيال ليس سوى حنين لأشياء لا ندركها
الخميس، 5 يونيو 2014
وحين يهرب الحبّ منّي
ويمتطي جواد الغياب
أفتح دفتر مدوناتي
لأجده يناديني
فأقرأه بشهية
وهو يثير مشاعري لحضوره
أو يوهمني ...
أنه يحيا داخل دفتري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق